جُبران، ينفثُ بعزائمَ أكساها وشاح الأبجدية، لتنفذَ شعاعاً يخترق الحَشَاشةَ، آمرةً ذرات الشعورِ لتقف إجلالاً في سَكْرةِ حيرةٍ وتلذذ، فتخِرُّ من فرطِ النعيم لُجج النفس نحو قاع الْحُلْم. نقطة!
Posted by . نقطة في أكتوبر 2, 2015 بوصة Uncategorized
Δ
أدخل عنوان بريدك الإلكتروني للإشتراك في هذه المدونة وتلقي الإخطارات عن المواضيع الجديدة لهذه المدونة عن طريق البريد الإلكتروني.
عنوان البريد الإلكتروني:
سجلني!